تاريخ الإسرائليين واليهود " مملكة داوود "
فيلم على ضفاف أنهار بابل هو الجزء الأول من الفيلم الوثائقي مملكة داوود
المكون من أربعة أجزاء وهو أنتاج يهودي يحكى قصة اليهودية في حٌقبها
التاريخية المختلفة التي تنتهي عام 70 ميلادية حينما دمرت القدس وهيكل
سليمان لثاني مرة وشرد اليهود في أرجاء الأرض.
الفيلم يستعرض أقدم الحقب في التاريخ اليهودي. والقائمون عليه اختاروا لحظة فارقة مأساوية في التاريخ اليهودي هي عام 589 ق.م كنقطة البداية لهذا الجزء حينما قام الملك نَبـُوخَـذْنـَصَّرُ ملك بابل بتدمير القدس ومعبد سليمان لأول مرة ونفىَ اليهوديون إلى بابل وهي نفس النقطة التي ينتهي عندها موضوع الفيلم وما يستغرقه الفيلم هو بيان كيف أن اليهوديون أعادوا تأليف وكتابة كتابهم المقدس (الكتاب المقدس العبري) التي سردوا فيهاً قصصاً بدأت بأبراهام مرورا بموسى ثم داوود وفترة عبادة اليهود لأصنام أشور ثم كيف أعادهم الملك يوشييا لعبادة الإله الواحد وارتداهم لعبادة الأصنام مرة أخرى بعد مقتله وظهور النبي أراميا الذي حذرهم من انتقام الرب وسرعان ما تحقق هذا ودمرت القدس وشرد اليهود يون كما سلف ذكره. مشاهدة هذا الفيلم كان دافعاً ملحاً لي لدراسة وفهم أوسع لملامح الفكر اليهودي ومعرفة ما هو تصور اليهود عن.. وموقفهم من.. الإله, الأنبياء , الكون و البشر...؟ والسبب إن ما عرض في الفيلم كان صادماُ لي كعقلاني وكمسلم فالقصص المروية عن أشخاص لهم أسماء أنبياء نجلهم في الإسلام لكن القصص تصورهم كبشر عاديين مجردين من أي عصمة والقضية قضية دين سماوي وكتابي منزل فإذا بمن يعتنقونه يجردونه من هذه السمة ولذلك لم أفهم كثيراً مغذى عرض القصص والقضايا المطروحة بهذا الشكل الذي بدا لي متناقض فإما أن اعترف بالدين وبما يفرضه منطقياً من وقار للرب ولرسله وأما أن أرفضه بوضوح لكن يبدوا أن اليهودية في هذه المسألة حالة فريدة ومحيرة على العموم لابد من محاولة فهم اليهودية بكل ما فيها من غرابة وتناقض كما بدت لي من منظور خارجي
لابد من ملاحظة الفرق بين بنو اسرائيل واليهود
يهودا هو الابن الرابع للبطريرك(الأب في التوراة ) يعقوب ابن إسحاق وحفيد ابراهيم الجد الأكبر
"لشعب إسرائيل" إسرائيل كان الاسم الذي أٌطلق علي يعقوب في سفر التكوين. يشير القرآن لهؤلاء ببني اسرائيل
بتأسيس مملكة إسرائيلية الملكية التي حكمتها لمدة أربعة قرون تقريباً تأسست بواسطة الملك داوود سليل قبيلة يهودا.المملكة سوف تكتسب اسم يهودا في نهاية المطاف بذلك أصبح الاسم له دلالةً سياسيه وفى نفس الوقت دلالةً جغرافية.
بعد كتابة الكتاب المقدس العبري في سنة 589 ق.م يشير اليهم القرآن على انهم اليهود واهل الكتاب.الدقة التاريخية المعجزة بدن في القرآن فاليهود هم سلالة سبط يهوذا وهم من بني اسرائيل ولكن لا يمثلونهم جميعاً بعد ان باد احفاد باقي ابناء سيدنا يعقوب كما يوضح الفيلم.
لمشاهدة الفيلم اضغط هنا
الفيلم يستعرض أقدم الحقب في التاريخ اليهودي. والقائمون عليه اختاروا لحظة فارقة مأساوية في التاريخ اليهودي هي عام 589 ق.م كنقطة البداية لهذا الجزء حينما قام الملك نَبـُوخَـذْنـَصَّرُ ملك بابل بتدمير القدس ومعبد سليمان لأول مرة ونفىَ اليهوديون إلى بابل وهي نفس النقطة التي ينتهي عندها موضوع الفيلم وما يستغرقه الفيلم هو بيان كيف أن اليهوديون أعادوا تأليف وكتابة كتابهم المقدس (الكتاب المقدس العبري) التي سردوا فيهاً قصصاً بدأت بأبراهام مرورا بموسى ثم داوود وفترة عبادة اليهود لأصنام أشور ثم كيف أعادهم الملك يوشييا لعبادة الإله الواحد وارتداهم لعبادة الأصنام مرة أخرى بعد مقتله وظهور النبي أراميا الذي حذرهم من انتقام الرب وسرعان ما تحقق هذا ودمرت القدس وشرد اليهود يون كما سلف ذكره. مشاهدة هذا الفيلم كان دافعاً ملحاً لي لدراسة وفهم أوسع لملامح الفكر اليهودي ومعرفة ما هو تصور اليهود عن.. وموقفهم من.. الإله, الأنبياء , الكون و البشر...؟ والسبب إن ما عرض في الفيلم كان صادماُ لي كعقلاني وكمسلم فالقصص المروية عن أشخاص لهم أسماء أنبياء نجلهم في الإسلام لكن القصص تصورهم كبشر عاديين مجردين من أي عصمة والقضية قضية دين سماوي وكتابي منزل فإذا بمن يعتنقونه يجردونه من هذه السمة ولذلك لم أفهم كثيراً مغذى عرض القصص والقضايا المطروحة بهذا الشكل الذي بدا لي متناقض فإما أن اعترف بالدين وبما يفرضه منطقياً من وقار للرب ولرسله وأما أن أرفضه بوضوح لكن يبدوا أن اليهودية في هذه المسألة حالة فريدة ومحيرة على العموم لابد من محاولة فهم اليهودية بكل ما فيها من غرابة وتناقض كما بدت لي من منظور خارجي
لابد من ملاحظة الفرق بين بنو اسرائيل واليهود
يهودا هو الابن الرابع للبطريرك(الأب في التوراة ) يعقوب ابن إسحاق وحفيد ابراهيم الجد الأكبر
"لشعب إسرائيل" إسرائيل كان الاسم الذي أٌطلق علي يعقوب في سفر التكوين. يشير القرآن لهؤلاء ببني اسرائيل
بتأسيس مملكة إسرائيلية الملكية التي حكمتها لمدة أربعة قرون تقريباً تأسست بواسطة الملك داوود سليل قبيلة يهودا.المملكة سوف تكتسب اسم يهودا في نهاية المطاف بذلك أصبح الاسم له دلالةً سياسيه وفى نفس الوقت دلالةً جغرافية.
بعد كتابة الكتاب المقدس العبري في سنة 589 ق.م يشير اليهم القرآن على انهم اليهود واهل الكتاب.الدقة التاريخية المعجزة بدن في القرآن فاليهود هم سلالة سبط يهوذا وهم من بني اسرائيل ولكن لا يمثلونهم جميعاً بعد ان باد احفاد باقي ابناء سيدنا يعقوب كما يوضح الفيلم.
لمشاهدة الفيلم اضغط هنا
فيلم رائع جداااا
ردحذف