جهاد السلطان سليمان ضد الروافض والدولة الصفوية
قاد السلطان سليمان القانوني ثلاث حملات حربية ضخمة ضد الدولة الصفوية التي ارتكبت مجازر في أهل السنة في فارس والعراق !!
ولكم أن تعلموا ان الروافض نبشوا قبر الإمام أبى حنيفة - ودفنوا في تربته جثة كلب أسود - ونُودي فى الشوارع ان من أراد ان يقضي حاجته ان يقضيها فى قبر ابى حنيفة !!!
الى هذا الحد من التعصب والبغض لأهل السنة !!
بل أنهم تحالفوا مع الصليبيين في جزيرة رودس تارة ومع دولة المجر والنصارى تارة ضد الدولة العثمانية - ليسقطوا تلك الدولة التى ترفع راية الدفاع عن الإسلام والدفاع عن مذهب أهل السنة والجماعة !!
ويوجد مثل دارج فى أوروبا أيامها : لولا الشاه ، لوصلت العثمانية إلى الراين ...
بمعنى لولا تعاون الروافض في الدولة الصفوية مع الصليبين النصارى بأوروبا - لاستطاع المسلمون العثمانيون ان يصلوا الى نهر الراين فى المانيا ولاستطاع المسلمون اجتياح أوروبا الغربية كلها - ولربما أعادوا الأندلس مرة أخرى !!
وقد أفتى علماء الدولة العثمانية بضرورة قتال الروافض - بالفعل يخرج السلطان سليمان القانوني على رأس حملة عسكرية من المجاهدين لقتال الروافض من الدولة الصفوية ....
وكانت أول الحملات عام 941هـ واستطاع ان يدخل العراق فاتحا ودخل بغداد وطرد منها الروافض وأسقط مذهبم الخبيث ونفى علماؤهم وطهر بغداد من آثارهم - واتجه السلطان سليمان الى قبر الإمام ابى حنيفة فغضب علي ما رآه هناك من النجاسات - فأمر بتطهير التربة وبنى فوقها قبة !!
ثم كانت حملته الثانية عام 955هـ والتي استطاع ان يهزم الروافض - ودخل عاصمة ملكهم "تبريز" وفرّ شاه طاهمسب من أمامه وتوغل فى بلاد أذريبجان - فلم يستطع السلطان سليمان ان يتعقبه لوعورة الطريق ولتساقط الثليج - واكتفى بدخول عاصمة الدولة الصفوية ...
وكانت الحملة الثالثة والأخيرة عام 962هـ واستطاع ان يخلص أذريبجيان وإقليم القفقاس "القوقاز" وشرق الأناضول من الروافض نهائيا - وبهذه الحملات استطاع السلطان سليمان ان يدرء عن المسلمين خطورة النفوذ الشيعي تحت زعامة الدولة الصفوية الرافضية النجسة ..
المسلمون يدخلون إقليم أذريبيجان ويخلصونه من الروافض
انظروا يا إخوتي - لولا أن منّ الله علينا بهذا السلطان الجليل لتغلغل المد الشيعى فى الدولة العثمانية بأكملها ولدخل الروافض مصر والشام مرة أخرى ...
فجزى الله خيرا السلطان سليمان ونسأل الله تعالى ان يتقبل جهاده ..
ولكم أن تعلموا ان الروافض نبشوا قبر الإمام أبى حنيفة - ودفنوا في تربته جثة كلب أسود - ونُودي فى الشوارع ان من أراد ان يقضي حاجته ان يقضيها فى قبر ابى حنيفة !!!
الى هذا الحد من التعصب والبغض لأهل السنة !!
بل أنهم تحالفوا مع الصليبيين في جزيرة رودس تارة ومع دولة المجر والنصارى تارة ضد الدولة العثمانية - ليسقطوا تلك الدولة التى ترفع راية الدفاع عن الإسلام والدفاع عن مذهب أهل السنة والجماعة !!
ويوجد مثل دارج فى أوروبا أيامها : لولا الشاه ، لوصلت العثمانية إلى الراين ...
بمعنى لولا تعاون الروافض في الدولة الصفوية مع الصليبين النصارى بأوروبا - لاستطاع المسلمون العثمانيون ان يصلوا الى نهر الراين فى المانيا ولاستطاع المسلمون اجتياح أوروبا الغربية كلها - ولربما أعادوا الأندلس مرة أخرى !!
وقد أفتى علماء الدولة العثمانية بضرورة قتال الروافض - بالفعل يخرج السلطان سليمان القانوني على رأس حملة عسكرية من المجاهدين لقتال الروافض من الدولة الصفوية ....
وكانت أول الحملات عام 941هـ واستطاع ان يدخل العراق فاتحا ودخل بغداد وطرد منها الروافض وأسقط مذهبم الخبيث ونفى علماؤهم وطهر بغداد من آثارهم - واتجه السلطان سليمان الى قبر الإمام ابى حنيفة فغضب علي ما رآه هناك من النجاسات - فأمر بتطهير التربة وبنى فوقها قبة !!
ثم كانت حملته الثانية عام 955هـ والتي استطاع ان يهزم الروافض - ودخل عاصمة ملكهم "تبريز" وفرّ شاه طاهمسب من أمامه وتوغل فى بلاد أذريبجان - فلم يستطع السلطان سليمان ان يتعقبه لوعورة الطريق ولتساقط الثليج - واكتفى بدخول عاصمة الدولة الصفوية ...
وكانت الحملة الثالثة والأخيرة عام 962هـ واستطاع ان يخلص أذريبجيان وإقليم القفقاس "القوقاز" وشرق الأناضول من الروافض نهائيا - وبهذه الحملات استطاع السلطان سليمان ان يدرء عن المسلمين خطورة النفوذ الشيعي تحت زعامة الدولة الصفوية الرافضية النجسة ..
المسلمون يدخلون إقليم أذريبيجان ويخلصونه من الروافض
انظروا يا إخوتي - لولا أن منّ الله علينا بهذا السلطان الجليل لتغلغل المد الشيعى فى الدولة العثمانية بأكملها ولدخل الروافض مصر والشام مرة أخرى ...
فجزى الله خيرا السلطان سليمان ونسأل الله تعالى ان يتقبل جهاده ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق